إعادة التاريخ إلى مكانه

الثلاثاء 22 أيلول 2020
Organisateurs


بعد انفجار بيروت الذي طال أيضًا جامعة القدّيس يوسف كلّها بآثره المدمّر، أطلقت عملية اليوم السابع (O7) مبادرة رائعة، ونحن كطلاّب للترجمة كنّا على استعداد للمساعدة. تمّ تكليفنا بمهمة تنظيف المكتبة الشرقيّة (BO)، هذا المكان حيث يتمّ الاحتفاظ بقرون من التاريخ والحفاظ عليها.

قمنا بإزالة الغبار من كلّ زاوية وركن فيها، وأعدنا الكتب إلى حيث تنتمي وعادت المكتبة إلى الحياة.

لقد كان رد الجميل لمجتمعنا من دواعي سرورنا. متحدون يمكننا تحقيق أي شيء.

بيرلا الخوند (طالبة ماستر سنة أولى في مدرسة الترجمة في بيروت)